حكم ومواعظ عن في قلب المؤمن دائما متسع لبلايا الناس واضجارهم
- المؤمن الفقير المتعفف أبا العيال
 
- لم يكن الإسلام في حقيقته إلا إبداعا للصيغة العملية التي تنتظم الإنسانية فيها، ولهذا كانت آدابه حراسا على القلب
 
- المؤمن كأنها ملائكة من المعاني
 
- لا تفرح بالرخاء، ولا تغتم بالفقر والبلاء، فالذهب يجرب بالنار، والمؤمن يجرب بالبلاء
 
- إن المؤمن بقلبه المذعن فى نفسه يكون مؤمنًا عند الله، وإن لم يكن مؤمنًا عند الناس
 
- يوم من دون قراءة يخلف في النفس نوعا من تأنيب الضمير الذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض
 
- إياك وما تعتذر منه فإن المؤمن لا يسيء ولا يعتذر والمنافق كل يوم يسيء ويعتذر
 
- إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا
 
- إن الله يحب المؤمن المحترف … ويبغض السائل الملحف حديث شريف
 
- في قلب المؤمن دائما متسع لبلايا الناس واضجارهم
 
- ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تأخذوه بمعصية الله، فإن الله ينال ما عنده إلّا بطاعته.
 
- خذوا ما حل ودعوا ما حرم.
 
- يأتي على الناس زمان لا يبالي المرء ما اخذ، امن الحلال أم من الحرام.
 
- إن الله تعالى طيب، لا يقبل إلّا طيبًا.
 
- لا تغبطن جامع المال من عير حله (أو من غير حقه)، فغنه إن تصدق به لم يقلب منه، وما بقي كان زاده إلى النار.
 
- من اكتسب مالا من مأثم، فوصل به رحمه، أو تصدق به، أو أنفقه في سبيل الله، جمع ذلك كله فقذف به في جهنم، والمكر والخداع في النار.
 
- بئس العبد عبد يستحل المحارم بالشبهات.
 
- الحياة ليست شيئًا آخر غير شعور الإنسان بالحياة.
 
- جَرِّدْ أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي.
 
- إن الأمة التي يعرف رجالها كيف يموتون هي الأمة الجديرة بالحياة.
 
- عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود /أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض.
 
 
 
 
 
 
          
      
 
  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق